توجد عدة أنواع من المخدرات المنتشرة في مصر، وتشمل:
1- الحشيش: يعتبر الحشيش أحد أكثر أنواع المخدرات انتشارًا في مصر، ويتم استخدامه عادةً بالتدخين.
2- الأفيون: يتضمن الأفيون عدة أنواع من المخدرات مثل الهيروين والمورفين والأوكسيكودون، ويتم استخدامها عادةً بالحقن أو الاستنشاق.
3- المخدرات الاصطناعية: تشمل هذه الفئة المخدرات مثل الإكستاسي والليزرجيك والكوكايين والميثامفيتامين، وتعتبر هذه المخدرات شديدة الخطورة وتتسبب في آثار صحية ونفسية قد تؤدي إلى الإدمان والوفاة.
4- الأدوية المهدئة والأقراص المنومة: تستخدم هذه الأدوية في العلاج الطبي للأرق والتوتر والقلق، ولكن يتم استخدامها أحياناً بغير الأغراض الطبية وبكميات كبيرة، مما يؤدي إلى الإدمان والتسمم.
5- الغازات المنعشة: تشمل هذه الفئة المخدرات مثل غاز النيتروس وغاز الأكسجين، ويتم استخدامها عادةً بالتنفس المباشر أو باستخدام بالونات.
تجارة المخدرات تشكل تحدياً كبيراً في مصر، وتتطلب تعاوناً قوياً بين الحكومة والمجتمع المدني لمكافحة هذه الظاهرة، وذلك من خلال تعزيز قدرات الشرطة والجمارك وتحسين الرصد والمراقبة على الحدود والموانئ البحرية والجوية،
وتعزيز التوعية والتثقيف بأضرار المخدرات وخطورة التعاطي بها، وتقديم العلاج اللازم والدعم النفسي والاجتماعي للمدمنين وأسرهم، وتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة المخدرات وتبادل الخبرات والممارسات الناجحة في هذا المجال.
إضافة إلى الأنواع المذكورة أعلاه، يمكن ذكر بعض المخدرات الأخرى التي تنتشر في مصر، وتشمل:
6- الكبتاجون: يعتبر هذا المخدر من الأمفيتامينات ويتم استخدامه عادةً بالحقن، ويتميز بتأثيره المنشط والمحفز للنشاط الجسدي والذهني.
7- الفاليوم: يعتبر هذا الدواء من الأدوية المهدئة، ويتم استخدامه في العلاج الطبي للاضطرابات النفسية والعصبية، ولكن يتم استخدامه أحياناً بغير الأغراض الطبية وبكميات كبيرة، مما يؤدي إلى الإدمان والتسمم.
8- الماريجوانا: يعتبر هذا المخدر بأنه من الفئة القنبية ويتم استخدامه عادةً بالتدخين، ويتمتع بتأثير مخدر خفيف ومنشط للشهية وتسكين للألم.
9- الكبتاجون: يعتبر هذا المخدر من الأمفيتامينات ويتم استخدامه عادةً بالحقن، ويتميز بتأثيره المنشط والمحفز للنشاط الجسدي والذهني.
تجارة المخدرات تشكل تحدياً كبيراً في مصر، وتتطلب تعاوناً قوياً بين الحكومة والمجتمع المدني لمكافحة هذه الظاهرة، وذلك من خلال تعزيز قدرات الشرطة والجمارك وتحسين الرصد والمراقبة على الحدود والموانئ البحرية والجوية،
وتعزيز التوعية والتثقيف بأضرار المخدرات وخطورة التعاطي بها، وتقديم العلاج اللازم والدعم النفسي والاجتماعي للمدمنين وأسرهم، وتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة المخدرات وتبادل الخبرات والممارسات الناجحة في هذا المجال.
كما يجب على المجتمع المدني أن يلعب دورًا فعالًا في مكافحة تجارة المخدرات، من خلال التعاون مع السلطات المعنية وتقديم المعلومات والبلاغات عن أي نشاط مشبوه يتعلق بتجارة المخدرات.
